
تراعي شركة أي بيلد معرفة الظروف البيئية للمنطقة المراد زراعتها ، وذلك لإختيار الأنواع النباتية المناسبة والملائمة زراعتها وعند إختيار هذه الأشجار سواء كانت . للظل أو التجميل أو غيرها ( الظروف البيئية المحلية والتي تحقق أيضاً الغرض من زراعتها من الانواع المحلية أو المستوردة المدخلة منذ سنوات
فإن شركة أي بيلد تراعي أن تتوفر فيها الصفات التالية أن تكون من الأنواع المعمرة التي لها مقدرة عالية علي تحمل الظروف البيئية المحلية للمنطقة التي تزرع فيها من حيث إرتفاع و . إنخفاض درجات الحرارة والجفاف والرياح وغيرها أن تكون لها مقاومة عالية للإصابة بالآفات الحشرية و المرضية أو الديدان الثعبانية أن تكون سريعة و كثيفة النمو
حيث تلاحظ شركه أي بيلد أن للنباتات مساهمة كبيرة في تنمية المدن من النواحي البيئية حتى لا يؤدي الي اي خلل للتوازن و من حيث ذلك تعمل الشركة علي تحفيز زراعه النباتات فالحدائق العامه التي تساعد علي
تقليل التلوث ، حيث تعمل النباتات علي زيادة نسبة الأكسجين في الجو .
تلطيف الجو عن طريق عملية التحسين البيئي وتحسين المناخ .
تخفيف وهج أشعة الشمس و إنبهار الأعين من الضوء الشديد
المساهمة في إمتصاص الأصوات وتخفيف حدة الضوضاء وخاصة بالأماكن المزدحمة في المدن وخلافة .
وقد تري شركة أي بيلد ان لتشكيل الأشجار والنباتات الأخري لها دور اساسي لجمال المدن وتنسيق المواقع و الحدائق العامة وتعمل الأشجار علي إضافة عنصر الطبيعة و الجمال علي المدن المنتزهات
. وفيما يلي الدور التنسيقي و الجمالي للمجموعات النباتية المختلفة .
ومن تخصصات الشركة دراسات النباتات التي لها دور اساسي في المجتمع
ذلك تتسم بزراعة الطبقة الراقية من . الأشجار وتستعمل في العديد من الأغراض التنسيقية التي أهمها ما يلي
الزراعة كنماذج فردية فوق المسطحات الخضراء .
تجميل الشوارع والميادين .